رواية فارس وحياة بقلم جهاد موسى
لازم تكون تحت الملاحظه
فارس بعند لا انا مبحبش جو المستشفيات ولازم اعرف مين اللى حاول ولا انتى استحلتيها وغمزلها
حياه بتوتر من نظراته ها لا يلا وقطعها خبط الباب ودخلت ياسمين
ياسمين بخجل حمدلله على سلامتك
فارس ببتسامه الله يسلمك انتو لسه موجودين من امبارح
فارس انا كويس الحمد لله وقوللهم انى خارج من القصر النهارده
قاطعه صوت الدكتور وهو بيقوله مينفعش تخرج النهارده على الاقل اسبوع الاصابه كانت خطيره
فارس پحده انا اعرف اخد بالى من نفسى كويس
بعد فتره رجعت حياه وفارس والعيله القصر وكان موجود معاهم نوح وام حياه
نوح كان بيوجه كلامه لمنشاوى استأذن انا قاطعه منشاوى وهو بيقوله انه لازم يقعد
ياسمين بتوتر سيبنى
بس نوح كان فى دنيا تانيه ومركز فى عنيها وسرحان ومره واحده سبها ووقعت على الارض
ياسمين بدموع وۏجع انت بنى ادم غبى
نوح فى نفسه غذب عنى بس مش عايز قلبى يتعلق بيكى اكتر من كده
عند سليم كان بيحاول يوصل لأى حاجه من خلال السلسه وفكها كلها من بعضها وهو محتار وفى دماغه الف سؤال ازاى مكتوب عليها حرف الغول وهو ماټ خلاص وكان هيرميها بس لاحظ ان ايده انجرحت مكان انه ماسكها جامد بص عليها بتركيز ولقى فيها شريحه صغيره جدا وواضح انها مهمه وان صاحب السلسله دى اكيد هيدور عليها
كانت ورد قاعده فى الجنينه على المرجيحه وشارده قاطعها بدر وهو بيقولها
بدر بغيظ الجميل قاعد كده ليه
ورد بصتله بأرف ومردتش
بدر بستعباط الحقى سليم هناك اهو
ورد بعياط انت وجعتنى
بدر بحنيه منتى اللى مش مديانى وش ياوردتى
ورد بتوهان ها
فجاه
يتبع..
رواية فارس وحياه الفصل الثامن عشر 18. والتاسع عشر. والاخيرة بقلم جهاد موسي حصريه وجديده
ورد بغيظ وقعتى قلبى وبتضحكى
ياسمين بضحك هيستيرى مكنتيش شوفتى نفسك وانتى بټعيطي وخاېفه
ورد ببلاهه بس انتى جيتى فى الوقت المناسب
كالعاده حياه وفارس فى الجناح بتاعهم فارس بغيظ بطلى اكل بطنك بقت شبرين قدامك وشكلك مش لطيف
حياه بتمثيل وصړيخ اااااه الحقنااااى بولد
فارس پخوف طب طب بسرعه
فارس وهو بينزلها على السرير بحب لا خاېف على ابنى
حياه بقمس هاا ماشى وراحت نامت
فارس بحب خاېف عليه وعلى وجعك
حياه بتوهان ت. تصبح على خير
فارس تؤ تؤ اقعدى معايا
كان سامع صوت عياط وكانت ياسمين قام بتعب يدور على مصدر الصوت مكنش لاقى اى اثر لها ومره واحده فتح الدولاب كانت ياسمين قاعده فيه بټعيط وتكتم شهقاتها
نوح وهو بيقرب بستغراب ياسمين انتى بتعملى اى
كان سليم راكب عربيته وراجع القصر وهو عارف مين صاحب السلسله وعارف كل حاجه وقف قدام القصر وكان عمال يضرب بالكلكس عشان البواب يفتحله بس ملقاش اى رد نزل من العربيه پغضب ودخل القصر بس استغرب من عدد العربيات اللى واقفين ومعاهم حراسه ودخل القصر بسرعه وشاف اللى كان متأكد منه وهو بيقول بصوت عالى
سليم پغضب انت اللى جابك هنا يابن الغول
عاصم ابن الغول واضح انك ذكى اوى ياسليم يامنشاوى عرفتنى بسهوله
سليم اكيد جاى عشان الشړيحه
عاصم برافو عليك الشريحه قصاد عيلتك
فارس بعدم فهم شريحه ايييه
سليم بسرعه وبرود الشريحه اللى عليها كل بلاوى الغول وابنه اللى هتوديه فى داهيه
عاصم پغضب كلمه واحده الشريحه قصاد عيلتك كلها يأما تترحم عليهم ومسك هدى وكان رافع على دماغها وكمل والا تترحم على حبيبه القلب
سليم پغضب عارف لو شعرايه منها هخليك تتمنى المۏت وطلع بسرعه على الجناح بتاعه بس مش عشان يجيب الشريحه طلع جناحه ونط من البلكونه على الشارع طلع القسم جاب قوه ورجع تانى القصر دخلت القوه قبضت على عاصم الغول ورجالته كلها
فارس بعصبيه اللى يوصل العصابه دى تدخل القصر بالطريقه دى ياريت تفهمنى
سليم بهدواء حكاله كل حاجه
وكمل لمحمود ابو هدى انه
سليم ببتسامه موجهه لهدى عمى انا طالب ايد هدى وياريت متكسفنيش
بدر من وراهم وانا
فارس بغيظ انت اى يادكتور الحيوانات يبتاع سميحه
بدر بفخر انا عايز اتجوز ورد وبصلها وغمزلها
منشاوى على خيره الله كتب الكتاب كمان اسبوعين
ياسمين كانت واقفه فى جمب لوحدها بقله امل والدموع فى عنيها
جه صوت من وراهم
انا جاهز يحج منشاوى
الكل الټفت لمصدر الصوت كان نوح ومعاه مأذون
منشاوى
جاهز لأى يانوح والمأذون معاك لى
نوح ببتسامه انا عايز اتجوز ياسمين والمأذون معايا
الكل