رواية بقلم رحاب الجمل "كاملة"
اي الصوت دا
طلعت شافت قمر علي الارض قومتها وقعدتها علي سرير
قمر پألم انا عطشانه
الخادمه خدي حببتي اشربي
انتي بدر منور مشاء الله .. ابتسمت قمر علي كلامها شكرا يا دادة
قمر بتحاول تقوم من علي سرير
خادمه راحه فين خليكي شكل رجلك بټوجعك
تمشي ليه وهتروحي فين
قمر پبكاء عمو خلاني اقف علي رجلي طول الليل وأنا بخاف منه
قمر بتهز راسها لا ...
خادمه يبقي لازم تفضلي هنا بتبوس خدها
انا هقوم اعملك حاجه تاكليها بتملس على شعرها بحب
في شركه ....
عاصم بحدة هوا دا الموضوع المهم
يوسف لازم انبهك بكل صغيرة وكبيرة في شركه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يوسف بيلحق عاصم وهوا ماشي لكن
قاطعه عاصم پغضب اعمل إلي قلتلك عليه المرة جايه عايز اشوف شغل مفهوم
يوسف بهدوء مفهوم
في الفيلا ....
ام سعيد وهي بتشيل الاكل الف هنا يا حببتي لو عوزتي أيه حاجه انا تحت نادي عليه ماشي يا قمر
قمر بحب حاضر
مساءا......
وصل عاصم ركن عربيته ودخل الفيلا
تحرك لفوق وهو بيطلع على السلم وبيفتح اول زرارين من القميص وبيتنهد بضيق
بينادي علي الخادمة ام سعيد
نعم
بيوجه كلامه پحده عملتي الي قلتلك عليه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
هوا ينظر اليها بطرف عينه تمام
طلع فوق فتح الغرفه شاف قمر نايمه زي ملاك .....
عاصم آفاق هوا بيبعد جسمه عنها وينظر في عيونها الخضراء
اه يا عمو انت طلعت طيوب زي ما دادة قالتلي ....
عاصم بيحاول يمسك نفسه من لطافتها
نظر پحده شال ايديها الزاي جيتي هنا واهلك فين
قمر بحزن وهي بتفتكر كل شئ كانت مامتها بتعمله فيها
قمر حكيت له كل حاجه ...
عاصم بشفقه في أم تعامل بنتها كدا مستحيل تكون أمك
وينظر لقمر التي بدأت پبكاء شديد
انا جنبك
بجد يا عمو ...
عاصم بجدية مش كدا وبس هقدملك علي مدرسه وهتتعلمي بس بلاش عمو دي انا مش كبير اوي كدا قوليلي يا أبيه عاصم
قمر هزت راسها پخوف حاضر يا أبيه
شطورة
عاصم دخل اخد شاور ولبس ملابسه الداخلية في الحمام وطلع لبس هدومه وقبل ما ينزل بيشاور لقمر علي
قمر حست بي إحراج بتضحك ليه يا ابيه
عاصم تعالي ...............
قمر قربت منه سندت ايديها على رجله وهي تنظر له بعيونها كانت بتحاول تطول شعره وبترفع رجليها من علي الارض أبيه أنت كنت بتضحك عليه
عاصم وهوا يمسك يد القميص الي لبسه قمر عجبك القميص بتاعي ويبتسم لها
قمر بزعل انت زعلت يا أبيه لان لبسته
هوا
رفعها من علي الارض وقعد ها علي رجله ... اه جميل يلي بقي كولي معايا لان كلها ثواني وهمشي ..
قمر بفرحه انا شبعت وهي ترفع يديها في هواء
قمر ابعدي انا متأخر
ركب عربيته ومشي علي شركه ...
في شركه